المعرفة تبدأ هنا تواصل معنا
مواضيع تستحق القراءة اليوم
المواضيع الأكثر قراءة اليوم
-
نقدم لكم 215 رسالة ماجستير في العلوم الاجتماعية يعتبر علم الاجتماع من ضمن العلوم الاجتماعية التي تعنى بالمجتمع من ناحية مؤسسات والع...
-
أولاً: علم النفس الاجتماعي (النشأة والتطور): بدأ علم النفس الاجتماعي كأي علم آخر في أحضان الفلسفة، فلو نظرنا إلى تاريخ هذا العلم لوجدنا أنه ...
-
تلعب الخدمة الاجتماعية دورا هاما في النهوض بالمجتمع الإنساني عن طريق حل المشكلات الاجتماعية والتخفيف من حدة المشكلات .تظهر أهمية هذا الدور ك...
-
في نهاية كل بحث لابد أن تسجل جميع المراجع التي تم الاستعانة بها سواء مراجع عربية أو مراجع أجنبية وتكتب: أولا:المراجع العربية وترتب أبجديا وإ...
-
تقوم الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية على مجموعة من المبادئ التي يلتزم بها الأخصائي في عمله مع وحدات العمل المختلفة (فرد،جماعة،مجتمع) في ع...
-
مقدمة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله معلم البشرية رسول الهداية وناصح الأمة وبعد: نعلم ما للطفولة من أهمية في تكوين بدايات شخصية الإ...
-
نظريات التغير الاجتماعي: أولاً: التغير الحتمي: وهي تلك النظريات التي تركز في دراستها للتغير الاجتماعي على عامل واحد، ولذلك فإن هذه النظريات ...
-
* مقدمــة (الكَذِب) في حياة الإنسان المكلَّف من أشدِّ الأمراض الاجتماعية خطرًا؛ لأنه يُقوِّض بناء المجتمع، ويَقضي على بناء الثقة بين أفراده...
-
مقدمة ليس هناك أدنى شك أن من يطمح إلى الرقى والتعلم علية أن يستفيد من تجارب وخبرات الآخرين لذلك من أهم علم المقارنة أنه يشرح ويتناول بالتفص...

هام وعاجل:
على جميع الباحثين الاستفادة من محركات البحث الموجودة داخل الموقع لأنها تعتبر دليلك الوحيد للوصول إلى أي معلومة داخل الموقع وخارجه عن طريق المكتبات الأخرى وهذا للعلم .... وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير.
--------------------------------
على جميع الباحثين والدارسين إرسال استمارات الاستبيان في حالة طلب تحكيمها من إدارة الموقع على هيئة ملف وورد لنتمكن من وضع التحكيم داخلها ... وذلك عن طريق خدمة راسلنا بالموقع مع ذكر البريد الاليكتروني لشخصكم لكي نعيد إرسال الاستمارة لكم مرة أخرى بعد تحكيمها... إدارة موقع العلوم الاجتماعية.

إميل دوركايم
الأربعاء, يونيو 23, 2010 | إعداد :
حمدي عبد الحميد أحمد مصطفى

حياته
ولد إميل دوركايم سنة 1858 بمدينة إبينال بفرنسا حيث نشأ في عائلة من الحاخامين. وكان تلميذًا بارعًا وما لبث أن التحق بـمدرسة الأساتذة العليا (وهي من أفضل مؤسسات التعليم العالي في فرنسا.) سنة 1879 حيث احتكّ ببعض شبان فرنسا الواعدين مثل جان جوريس أو هنري برغسون غير أن الأجواء بالمدرسة لم تعجبه فالتجأ إلى الكتب ليتجاوز الفلسفة السطحية (في نظره ) التي كان يدين بها رفاقه. هكذا اكتشف أوغست كونت الذي أثرت مؤلفاته عليه تأثيرًا عميقًا فاستقى منها مشروع تكريس علم الاجتماع كعلم مستقل قائم بذاته يهدف إلى كشف القواعد التي تخضع لها تطورات المجتمع. فنجد لهذا الاهتمام صدى في أعماله عن قواعد المنهج السوسيولوجي وعن الانتحار وعن التربية حيث تتجلى رغبته في أن يواجه المشاكل المختلفة بمناهج خاصة ومن منظور اجتماعي منزّه من إشكاليات العلوم الأخرى (الفلسفة والتاريخ مثلا) ومقارباتها. كان دركا يم يكره التأملات الفلسفية العقيمة والعلم لأجل العلم فقط ولذلك ابتغى أن يجعل من علم الاجتماع علمًا يسلّط الضوء على آفات المجتمع ويستعان به لحلّ بعض مشاكله عن طريق تحسين العلاقات بين الفرد المجتمع. فلذلك أولى عناية كبرى للمشاكل التربوية إذ أن التربية تلعب دورًا أساسياً في اندماج الفرد في المجتمع. قد تفسر لنا هذه التصورات اهتمام دركهايم بمشاكل زمنه إذ أن اثنين من أهم كتبه تتناول الاضطرابات الاجتماعية المتولدة عن التصنيع المفاجئ والكثيف الذي انتاب مجتمعات عصره.

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
li ,mada la astafido mina lkotob lmawjouda wa tahmiliha
أترك تعليقك هنا... نحن نحترم أراء الجميع !